رئيس جامعة المنيا يفتتح مؤتمر "فن النحت والخزف والهوية العربية" لـ"فنون المنيا"

تاريخ النشر: 2018-03-20



افتتح الدكتور جمال الدين على أبو المجد، رئيس جامعة المنيا يرافقه الدكتور محمد جلال حسن، نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، مؤتمر قسم النحت بكلية الفنون الجميلة بجامعة المنيا والذى يقيمه خلال الفترة من 20 إلى 21 من مارس الجارى بعنوان "فن النحت والخزف والهوية العربية" 21 مارس الجارى، لعرض ومناقشة نتائج الابحاث العلمية والافكار الجديدة فى مجال فن النحت، ومناقشة دور البحث العلمى فى دعم القضايا التنموية إقليمياً. جاء المؤتمر برعاية رئيس الجامعة، والدكتور أبو بكر محى الدين نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث، وإشراف وحضور الدكتور محمد إبراهيم هاشم عميد كلية الفنون الجميلة، والدكتور رأفت منصور رئيس قسم النحت، ورئيس المؤتمر، والدكتور محمد اسماعيل جاهين مقرر المؤتمر، إلى جانب حضور وكلاء الكلية ورؤساء الاقسام، وأعضاء هيئة التدريس والطلاب وباحثين من جامعات مصرية، والعراق والسعودية وتونس وامريكا. وقدم الدكتور" جمال أبو المجد" فى بداية كلمته الشكر لضيوف الجامعة وجميع من يشارك فى فعاليات المؤتمر بأبحاثهم العلمية التى تسهم فى الخروج بتوصيات يمكن تطبيقها والاستفادة منها فى مجال الفنون، معبراً عن سعادته لإقامة الكلية لهذا المؤتمر الذى يهدف إلى تعزيز التواصل العلمى وانتقال الخبرات بين الباحثين من مختلف المؤسسات العلمية دولياً، وإلقاء الضوء على المجالات المختلفة فى الفنون المعاصرة، وعرض نتائج الاتجاهات التعليمية والبحثية الجديدة فى الفنون الجميلة. وأردف الدكتور "جمال أبو المجد" "أن إدارة الجامعة على قناعة راسخة بدور الفن والفنانين، والذى من خلاله يستطيع المجتمع مواجهة المشكلات التى تواجه ومحاربتها، مشيداً بأساتذة كلية الفنون الجميلة وقسم النحت لما يقوم به من تنظيم مؤتمرات وورش عمل تثرى الحركة الفنية داخل الجامعة، وتسهم فى الارتقاء بالمجتمعات. ومن جانبه قدم الدكتور "محمد جلال" شكره لرئيس الجامعه على دعمه الغير مسبوق لكل ما يتم داخل الجامعة من أنشطة وفعاليات ومؤتمرات دولية، مشيداً بمشاركة الباحثين فى مجال الفنون وجميع الفنانين المشاركين على مدار أيام ملتقى النحت الدولى التى سبقت إقامة المؤتمر واستمرت لمدة عشرة أيام، متنمنياً أن يخرج المؤتمرات بتوصيات قابلة للتطبيق. واستطرد الدكتور "رأفت منصور" بأن محاور المؤتمرتدور حول الهوية العربية وملامح الاغتراب فى فن النحت، ودور كليات التربية الفنية والنوعية فى توثيق العلاقة بين نحاتى الوطن العربى، وترميم الأعمال النحتية فى الوطن العربى باختلاف خامتها، بالإضافة إلى الهوية العربية لفن النحت بين الماضى والحاضر والمستقبل، والتقنيات ومستقبل الفنون التشكيلية، والنحت فى الوطن العربى بين التشكيل والتطبيق، وفن الخزف والنحت والعمارة والتقنيات المعاصرة، واخيراً محورين عن فن التصوير بين التراث والمعاصرة، وفنون الديكور والقضايا المعاصرة. افتتح الدكتور جمال الدين على أبو المجد، رئيس جامعة المنيا يرافقه الدكتور محمد جلال حسن، نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، مؤتمر قسم النحت بكلية الفنون الجميلة بجامعة المنيا والذى يقيمه خلال الفترة من 20 إلى 21 من مارس الجارى بعنوان "فن النحت والخزف والهوية العربية" 21 مارس الجارى، لعرض ومناقشة نتائج الابحاث العلمية والافكار الجديدة فى مجال فن النحت، ومناقشة دور البحث العلمى فى دعم القضايا التنموية إقليمياً. جاء المؤتمر برعاية رئيس الجامعة، والدكتور أبو بكر محى الدين نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث، وإشراف وحضور الدكتور محمد إبراهيم هاشم عميد كلية الفنون الجميلة، والدكتور رأفت منصور رئيس قسم النحت، ورئيس المؤتمر، والدكتور محمد اسماعيل جاهين مقرر المؤتمر، إلى جانب حضور وكلاء الكلية ورؤساء الاقسام، وأعضاء هيئة التدريس والطلاب وباحثين من جامعات مصرية، والعراق والسعودية وتونس وامريكا. وقدم الدكتور" جمال أبو المجد" فى بداية كلمته الشكر لضيوف الجامعة وجميع من يشارك فى فعاليات المؤتمر بأبحاثهم العلمية التى تسهم فى الخروج بتوصيات يمكن تطبيقها والاستفادة منها فى مجال الفنون، معبراً عن سعادته لإقامة الكلية لهذا المؤتمر الذى يهدف إلى تعزيز التواصل العلمى وانتقال الخبرات بين الباحثين من مختلف المؤسسات العلمية دولياً، وإلقاء الضوء على المجالات المختلفة فى الفنون المعاصرة، وعرض نتائج الاتجاهات التعليمية والبحثية الجديدة فى الفنون الجميلة. وأردف الدكتور "جمال أبو المجد" "أن إدارة الجامعة على قناعة راسخة بدور الفن والفنانين، والذى من خلاله يستطيع المجتمع مواجهة المشكلات التى تواجه ومحاربتها، مشيداً بأساتذة كلية الفنون الجميلة وقسم النحت لما يقوم به من تنظيم مؤتمرات وورش عمل تثرى الحركة الفنية داخل الجامعة، وتسهم فى الارتقاء بالمجتمعات. ومن جانبه قدم الدكتور "محمد جلال" شكره لرئيس الجامعه على دعمه الغير مسبوق لكل ما يتم داخل الجامعة من أنشطة وفعاليات ومؤتمرات دولية، مشيداً بمشاركة الباحثين فى مجال الفنون وجميع الفنانين المشاركين على مدار أيام ملتقى النحت الدولى التى سبقت إقامة المؤتمر واستمرت لمدة عشرة أيام، متنمنياً أن يخرج المؤتمرات بتوصيات قابلة للتطبيق. واستطرد الدكتور "رأفت منصور" بأن محاور المؤتمرتدور حول الهوية العربية وملامح الاغتراب فى فن النحت، ودور كليات التربية الفنية والنوعية فى توثيق العلاقة بين نحاتى الوطن العربى، وترميم الأعمال النحتية فى الوطن العربى باختلاف خامتها، بالإضافة إلى الهوية العربية لفن النحت بين الماضى والحاضر والمستقبل، والتقنيات ومستقبل الفنون التشكيلية، والنحت فى الوطن العربى بين التشكيل والتطبيق، وفن الخزف والنحت والعمارة والتقنيات المعاصرة، واخيراً محورين عن فن التصوير بين التراث والمعاصرة، وفنون الديكور والقضايا المعاصرة.


امانى محمد فايق